السبت، أكتوبر 22، 2011

خطوة!



سَـأُكْمِلُ مِشْوَارٌ أخْتَارهُ لي القَدَرْ أنّ أبدَأهْ خِيرةً،،
 طَوْقَنِي بِـ زُبُرْجَدٍ لهُ هَالةٍ تَبْعَثُ في الرُّوِح حَشْوَاً لهُ مَذَاقٍ لا يُعَافْ..
وَحَيثُ أنّ جَوَانِحَ النّفْسِ اعْتَراهَا الذُبُولِ،!
 وَعَافِيةُ الحُـلمِ كادتْ أنّ تَزُولْ،!
تَوسَّمَتُ الرُّوُحْ المَسِيرْ ،
 عَبَرَ مَوَاطِنٌ تَكْتَظُّ بِالمَصَاعِبِ وَ الْذُهُول،
و لأنّ لَيْسَ هُناك ما يُحْزنَ لِخُسْرانِهِ ، بَادَرَتْ بِخطُوتِها بكُلِ جُرأةٍ لاَ مُتَنَاهِية.
وَ ثَبَّتَتْ وتَداً رَاسِخاً، ومُرَفْرِفاً فوق هاماتِ أحلامٍ/  لا تأبه الحقَائِق ،!
مخطوطـاً بِـعَريضِ الشعور... [أن لا حُزناً مهما بلغتِ الانكساراتِ شَامِخَات القُصُورْ..!]
ومهما تَعَدّتْ مَفَاهِيمْ الوَاقِع حُدُودْ الإرْضَــاءْ ،
 وَمَهْمَا أَعْلَنَ الدْهَرْ في وَجْه  الحَـظْ / السَخْطْ .
فَـ كثَيرةٌ هي الكَبَواتُ ، حتّى بَلَغْ  الطُمُوح حَدّ الاعتياد وَ الشَّحَطْ.!

؛

هناك 13 تعليقًا: