؛،
أن تَرْجَعَ خُطوة للخلفِ مُحَالْ ، أن تُرْجِعَ كَلِمةٍ تَفوَّهْتَ
بها وَصَارَتْ خَارِجْ حُدُودِ الإمْسَّاك / أمَلُ من تجوَّفت عينيّة أن
يُبْصِّر..!
ما أَصْعَبُ التَّراجُعْ؛ وما أخْطَرُ أن تخْطُو دُون يَقِينْ ..!
كما أنَّه ؛ في كثيرٍ من الأحيَّانْ نَبسِطُ أيدينا مُدركينَ كُنَّا
أو لم نَكُنْ،
ليمْشِي عليها كائِنٍ آخر، بينما نحنُ من تهترئ أصابعنا وتطُول
أظافرنا و تيَبَّسْ و رُبَّما تَصِير خَشِنة كحَبلٍ عَتِيقٍ وسَمِيكْ
يَصِلُ هو ونَعْجَزُ نحن عن إمْسَاكِ حَبْلٍ آخَرٍ يأخُذُنَا إلينَا..!
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق