ويحُ هذا القلب !
وهذا الخفَقَانْ الذي يعلُو بقُربِ تلك النافذةِ الصَّغيرة والتي تطلُّ تماماً
عليكْ بينما تتوكَّأ ظِل المسَافَةِ
إلى طريقٍ أجهلُ أين يُقيلك !
أتأملُكَ بوجهي الشاحب ، ذاك المُعلق عند طرفِ رداءك ..!
فأقوى ضعفي ؛ أن أمْسُكَ بقلبي وأزجُر هذا الكائن المُلتهب
والذي يتقافز بحضرتك فوق صدري
وفوق كُل الأشْياءْ ، صوتي ، كلماتكَ ، كلماتي / وصمتنا..!
أضغطُ عليهِ بأنفاسِي بقوة خشيّة أن يفرَّ من بينيّ ،
ليَّحُطَّ تماماً عند ضلعكَ الأيسر ،
فــ أُنفى منك أو عنك لجريمةٍ لم أرتكبها،
/
لأُتَمْتِم سِرَّاً ... تبَّتْ أجنحة هذا القلب وتبَّ,,!
وهذا الخفَقَانْ الذي يعلُو بقُربِ تلك النافذةِ الصَّغيرة والتي تطلُّ تماماً
عليكْ بينما تتوكَّأ ظِل المسَافَةِ
إلى طريقٍ أجهلُ أين يُقيلك !
أتأملُكَ بوجهي الشاحب ، ذاك المُعلق عند طرفِ رداءك ..!
فأقوى ضعفي ؛ أن أمْسُكَ بقلبي وأزجُر هذا الكائن المُلتهب
والذي يتقافز بحضرتك فوق صدري
وفوق كُل الأشْياءْ ، صوتي ، كلماتكَ ، كلماتي / وصمتنا..!
أضغطُ عليهِ بأنفاسِي بقوة خشيّة أن يفرَّ من بينيّ ،
ليَّحُطَّ تماماً عند ضلعكَ الأيسر ،
فــ أُنفى منك أو عنك لجريمةٍ لم أرتكبها،
/
لأُتَمْتِم سِرَّاً ... تبَّتْ أجنحة هذا القلب وتبَّ,,!




