إليك أكتبُ وأنثُّر ، أتبعثر وأُسَّطِر ،
أهشُ قطِيع الذِّكريات عن قلبي بعصا الشَّوق وأتذكّر،
إليكَ أحبسُ أنفاسِي أسيرة بين كلمةٍ وسطر بين ورقةِ و قلم ،
وبينكَ وبيني!
أيها الحُلم الذي دكَّ حصُون قلبي ، وبنى فوقها قلاع من أُمنياتٍ تُعانق الغيم ، السَّماء والمطر،
وكل ماهو يُشبه قلبكَ الأبيض ,,
إليك فقط سأشِي بأسراري الصَّغيرة والكبيرة،
فأحفظها في خُزانةِ قلبك كلوحٍ محفُوظ إلى أن يحين اللقاء
ففي وريد القلب أنت وأشياءٌ أخرى ...
فأنتظرها..!
ففي وريد القلب أنت وأشياءٌ أخرى
ردحذفاختيارك لوريد القلب ينم على حرصك الزائد ، وايضا اختيارك للوح المحفوظ غاية فى الابداع ، ولكنك لم تظهرى قرب او بعد اللقاء الذى تمنيتيه ، هل لانك لا تعرفينه ، او هو من باب الحرص الزائد على حبيبك.
تقبلى مرورى وتحياتى لموهبتك الجميلة
أهلا بك ياعبدالمحسن .. تقديري لكل تساؤلاتك .. ^ـ^
ردحذف