وها هي أجْنِحتِي مُعفرةٌ
فوق تُراب الذكرى ،
تَسْتلهِمَ
النَّبْضَ دُونَ نَبّضْ.!
أوَّاه يا أرصفة
الغُربة ، أوَّاه يا وجع الليالي ،
أوّاه ياتلك الوجوه
التي تستنبط من عينيّ شبح الفَقدْ
كُفِ عن بترِ
الأجنحة بالأسئلة ، ودَعِ الأجْوِبة تُحلِّق،
دُون أن يتساقط ريش
الحُلم كيّ يبقى يَطِير في دَوّحِالحيَاة
علّهُ يحطَّ
عند غصن الفرح ليحظى بالدفئ و الإنتِماءْ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق